ليس ذنبي أنك ابتعدت وهجرتني
إنما ذنبي أني أحببتك واستمر غرامي بعد أن جرحتني
منحتك الدفء والحنان و بدأت تستوقفني
ماذا أقول وأنت بالهجر والبعاد أضنيتني
ما كنت أعرف أن عمق الحب يجعلك تخسرني
وعلى الرغم من المسافات والأزمان عادت تلاحقني لهفة الشوق
بعد الآن لم تعد تستهويني
وهل تود أن ألحق بك وأنت تناديني؟
عذرا، ابحث لك عن امرأة لم تجرح بعد لتجرحها.